تنبيه |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() قال الإمام البخاري رحمه الله في صحيحه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() بارك الله فيك
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
وفيك بارك أخي الفاضل سماعيل..أسعدني مرورك الطيب
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الله يبارك فيك أخي محمد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيك يبارك أخي رشيد ليس مع من اشترط استقبال القبلة في الأذان حجة أو مستمسك إلا حديث حديث معاذ ابن جبل رضي الله عنه عند سنن أبي داود قال الحافظ ابن رجب رحمه الله في الفتح (والسنة عند جمهور العلماء أن يؤذن مستقبل القبلة، ويدير وجهه في قول: ((حي على الصلاة، حي على الفلاح)) يميناً وشمالاً. وأنكر ابن سيرين الالتفات، حكاه ابن المنذر وابن أبي شيبة بإسناد صحيح عن ابن سيرين، أنه إذا اذن المؤذن استقبل القبلة، وفي حديث عبد الله بن زيد الذي رأى الأذان في منامه انه رأى الذي علمه النداء في نومه قام فاستقبل القبلة فأذن. خرجه أبو داود من حديث معاذ.) حدثنا محمد بن المثنى عن أبي داود ح وحدثنا نصر بن المهاجر حدثنا يزيد بن هارون عن المسعودي عن عمرو بن مرة عن ابن أبي ليلى عن معاذ بن جبل قال أحيلت الصلاة ثلاثة أحوال وأحيل الصيام ثلاثة أحوال وساق نصر الحديث بطوله واقتص ابن المثنى منه قصة صلاتهم نحو بيت المقدس قط قال الحال الثالث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فصلى يعني نحو بيت المقدس ثلاثة عشر شهرا فأنزل الله تعالى هذه الآية (قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره) فوجهه الله تعالى إلى الكعبة وتم حديثه وسمى نصر صاحب الرؤيا قال فجاء عبد الله بن زيد رجل من الأنصار وقال فيه فاستقبل القبلة قال الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله حي على الصلاة مرتين حي على الفلاح مرتين الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ثم أمهل هنية ثم قام فقال مثلها إلا أنه قال زاد بعد ما قال حي على الفلاح قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقنها بلالا فأذن بها بلال وقال في الصوم قال فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصوم ثلاثة أيام من كل شهر ويصوم يوم عاشوراء فأنزل الله تعالى (كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم) إلى قوله (طعام مسكين) فمن شاء أن يصوم صام ومن شاء أن يفطر ويطعم كل يوم مسكينا أجزأه ذلك وهذا حول فأنزل الله تعالى (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن) إلى (أيام أخر) فثبت الصيام على من شهد الشهر وعلى المسافر أن يقضي وثبت الطعام للشيخ الكبير والعجوز اللذين لا يستطيعان الصوم وجاء صرمة وقد عمل يومه وساق الحديث. قال العلامة الالباني رحمه الله في صحيح سنن أبي داود صحيح - بتربيع التكبير في أوله _ الإرواء (4 / 20 - 21) برقم (912) والله أعلم. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الله يبارك فيك أخي محمد |
|||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|